صحيفة تنشر كلما يرد إليها من فضائح جنسية وماليةللمسؤولين ..اللاعبين بأذيالهم ..أكلةالمال العام ،تهتم بمساندة الضعفاء والمظلومين مهما كان دينهم أو عرقهم..أو نسبهم.شاركونا في إظهار هذا العالم على حقيقته،عنواننا journalist0102@gmail.com
الثلاثاء، 5 أبريل 2011
الفضائح المكشوفه للمعتصم ابن "الثائر المسلم" القذافي
شريط فضائح المعتصم القدافي رئيس الامن القومي الليبي الذي تم حدفه من يوتوب بناء على شكوى من الامن الليبي
الإسلاموفوبيا تتألف من كلمتين، الإسلام و فوبيا، التي تعني الخوف، و هذا المصطلح أصبح يستخدم للتعبير عن معادات وكره العرب و المسلمين المتواجدون في الغرب و خاصة أن هذ العداء أصبح مقنن و قد وظف القانون و بشكل مفرط و خاصة في فرنسا للحد من حريات المسلمين، و ذالك تحت ذريعة أحترام العلمانية الفرنسية وهي كلمة باطل أريد بها باطل، وقد أستخدمت العلمانية لتمرير القوانين المجحفة في حق المسلمين الفرنسيين ، و الذي يوجد عدد كبير منهم من أصل فرنسي، وكذالك اليمين المتطرف في أوروبا علي العموم، يكره العرب و المسلمين، و أصبح بعض الساسة في الغرب يستغلون ورقه الكراهية للعرب من أجل أهداف أنتخابية، و الغريب هو أن بعض الجهات التي لديها عداء و ثأر تاريخي ضد المسلمين هي الممول الرئيسي لهذه الأحزاب اليمينية المتطرف، و تفتح لها وسائل الإعلام بشكل لافت للنظر،من طرف الأوربيون، وظاهرة العداء و الكره، للعرب والمسلمين، هي ظاهرة غربية علي العموم، و لكنها تظهر بشكل جلي في فرنسا تحت عدة قوانين مناهضة للمسلمين، قانون البرقع، قوانين الهجرة، قوانين التجمع الأسري، و هذه القوانين تستخدم بشكل مفرط للحد من تواجد الأسر المسلمة علي الأراضي الفرنسية، و التي يمنحها القانون الفرنسي الإقامة علي التراب الفرنسي، و هذه بعض الأمثلة البسيطة، من القمع و الأضطهاد الذي يتعرض له العرب و المسلمين في الغرب و خاصة فرنسا و سويسرا، و هولندا إلي آخر الا ئحة الطويلة، والتي يحكمها اليمين المحافظ المسيحي المتصهين المتطرف، و الذي يصب جام غضبه علي العرب و المسلمين، أما في أمريكا فقد بدأ العداء العلني للمسلمين منذ أحداث سبتمبر، وتولي المحافظون الجدد الحكم في أمريكا تحت حكم جورج بوش الإبن، و الحرب علي العراق و أفغانستان، و ظهور حزب الشاي اليمين المتطرف، و حرق نسخ من القرآن الكريم، بواسطة القس المتطرف، كلها مظاهر تدل علي العداء للإسلام و للعرب الذين يحملون و يدافعون عن الإسلام، و قد ساهم تدفق المال الخليجي لتشجيع الغلو و التطرف و الإساءة للإسلام و المسلمين وذالك بتشجيع و تواطئ أمريكي صهيوني، وتعود جذور هذه الكراهية للأزمة الأقتصادية المستفحل في الدول الغربية، و البحث عن كبش فداء، ضعيف، فوجدوا ضالتهم في إلقاء كل المشاكل الأقتصادية التي تعصف بهذه الدول علي العرب و المسلمين، أما العولمة الأقتصادية فتجد في المنظومة الخلاقية، و الأقتصادية الإسلامية تهديد مباشرلنظامها الأقتصادي المحرر من كل القيود الأخلاقية، و لهذا يجب محاربة الإسلام و المسلمين، و ذالك للحد من نفوذهم، علي الرأية الأقتصادية العالمية، و شغل و تهميش المسلمين في قضاياه جانبية لا ثؤثر علي السياسة و الأقتصاد و حركة المال،هذه السلطة التي يحتكرها الغرب و يحاول الحفاظ عليها بشتي الطرق ، البراغماتية منها، و اللا أخلاقية، و في الأخير الغاية لديه تبرر الوسيلة، فالإسلا موفو بيا مثل الشيوعية في القرن الماضي يجب محاربتها، و الإسلام هو المستهدف في صميمه و قيمه، الأصيلة، فالحرب القادمة حرب قيم،
هناك 3 تعليقات:
الإسلاموفوبيا تتألف من كلمتين، الإسلام و فوبيا، التي تعني الخوف، و هذا المصطلح أصبح يستخدم للتعبير عن معادات وكره العرب و المسلمين المتواجدون في الغرب و خاصة أن هذ العداء أصبح مقنن و قد وظف القانون و بشكل مفرط و خاصة في فرنسا للحد من حريات المسلمين، و ذالك تحت ذريعة أحترام العلمانية الفرنسية وهي كلمة باطل أريد بها باطل، وقد أستخدمت العلمانية لتمرير القوانين المجحفة في حق المسلمين الفرنسيين ، و الذي يوجد عدد كبير منهم من أصل فرنسي، وكذالك اليمين المتطرف في أوروبا علي العموم، يكره العرب و المسلمين، و أصبح بعض الساسة في الغرب يستغلون ورقه الكراهية للعرب من أجل أهداف أنتخابية، و الغريب هو أن بعض الجهات التي لديها عداء و ثأر تاريخي ضد المسلمين هي الممول الرئيسي لهذه الأحزاب اليمينية المتطرف، و تفتح لها وسائل الإعلام بشكل لافت للنظر،من طرف الأوربيون،
وظاهرة العداء و الكره، للعرب والمسلمين، هي ظاهرة غربية علي العموم، و لكنها تظهر بشكل جلي في فرنسا تحت عدة قوانين مناهضة للمسلمين، قانون البرقع، قوانين الهجرة، قوانين التجمع الأسري، و هذه القوانين تستخدم بشكل مفرط للحد من تواجد الأسر المسلمة علي الأراضي الفرنسية، و التي يمنحها القانون الفرنسي الإقامة علي التراب الفرنسي، و هذه بعض الأمثلة البسيطة، من القمع و الأضطهاد الذي يتعرض له العرب و المسلمين في الغرب و خاصة فرنسا و سويسرا، و هولندا إلي آخر الا ئحة
الطويلة، والتي يحكمها اليمين المحافظ المسيحي المتصهين المتطرف، و الذي يصب جام غضبه علي العرب و المسلمين،
أما في أمريكا فقد بدأ العداء العلني للمسلمين منذ أحداث سبتمبر، وتولي المحافظون الجدد الحكم في أمريكا تحت حكم جورج بوش الإبن، و الحرب علي العراق و أفغانستان، و ظهور حزب الشاي اليمين المتطرف، و حرق نسخ من القرآن الكريم، بواسطة القس المتطرف، كلها مظاهر تدل علي العداء للإسلام و للعرب الذين يحملون و يدافعون عن الإسلام،
و قد ساهم تدفق المال الخليجي لتشجيع الغلو و التطرف و الإساءة للإسلام و المسلمين وذالك بتشجيع و تواطئ أمريكي صهيوني،
وتعود جذور هذه الكراهية للأزمة الأقتصادية المستفحل في الدول الغربية، و البحث عن كبش فداء، ضعيف، فوجدوا ضالتهم في إلقاء كل المشاكل الأقتصادية التي تعصف بهذه الدول علي العرب و المسلمين،
أما العولمة الأقتصادية فتجد في المنظومة الخلاقية، و الأقتصادية الإسلامية تهديد مباشرلنظامها الأقتصادي المحرر من كل القيود الأخلاقية، و لهذا يجب محاربة الإسلام و المسلمين، و ذالك للحد من نفوذهم، علي الرأية الأقتصادية العالمية، و شغل و تهميش المسلمين في قضاياه جانبية لا ثؤثر علي السياسة و الأقتصاد و حركة المال،هذه السلطة التي يحتكرها الغرب و يحاول الحفاظ عليها بشتي الطرق ، البراغماتية منها، و اللا أخلاقية، و في الأخير الغاية لديه تبرر الوسيلة، فالإسلا موفو بيا مثل الشيوعية في القرن الماضي يجب محاربتها، و الإسلام هو المستهدف في صميمه و قيمه، الأصيلة، فالحرب القادمة حرب قيم،
http://www.dailymotion.com/video/xht7pk_pierre-hillard-l-islam-face-a-l-empire-ripoublik-com_news#from=embediframe
Islam
http://www.dailymotion.com/video/xff8c7_mauritanie_news
les mêmes prétextes carence du pouvoir, et la catastrophe qui attends le pays,
vous remplacez ouls Saleck par Aziz, vous avez la même argumentation,
on stigmatise et diabolise le pouvoir civil,
en 1978 c'était feu Moktar,
et 2008
ould Cheikh Abdallahi,
si comme si la Mauritanie est figée depuis plus de 30 ans
on a mis ce pays dans une mauvaise congélateur, et sa sens la pourriture
إرسال تعليق