يتندر شارع تفرغ زينة هذه الأيام بحكايات أحد جنرالاتنا الممسكين بالحكم ،وتتناقل الألسن كيف يجري الجنرال لاهثا خلف الفتيات ،وآخر تلك الحكايات تعلقه بفتاة ، متزوجة ،إبنة لضابط كان صديقا للجنرال المذكور حتى وفاته سنة 2005.
وتسافر الفتاة منذ فترة صحبة الجنرال على نفس الطائرة أحيانا ليلتقيا في الخارج ،مرة في فرنسا وأخرى في اسبانيا.
وتقيم الفتاة الآن في المغرب الذي قالت المصادر أن الجنرال سبق أن التقى بها فيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق