الأحد، 13 فبراير 2011

أنباء عن محاولات من نظام ولد عبد العزيز للفت أنظار الشارع عن مشاكله الحقيقية

أقادت مصادر متطابقة أن  عصابة اغلبية ولد عبد العزيز تقوم ـ في خطوة استباقية يائسة لثورة محتملة ـ بكتابة شعارات مناهضة للعبودية ولشريحة البيظان.
إن هذا التصرف وفي هذه الظرفية لا يترك للعاقل أدنى شك بأن من وضعوا هذه الشعارات لا ينتمون لشريحة الحراطين وإنما ينتمون لزمرة الجنرال العنصري عميل المغرب و فرنسا. إنه تجلي آخر للطبيعة الخبيثة لهذه الشرذمة التي تعودت على إمتصاص دماء المستضعفين في هذا البلد؛ فرغم عنصرية هؤلاء وطبيعتهم الإستعبادية ورغم نفيهم الفاضح لوجود العبودية والعنصرية فإنهم يحاولون اليوم الإستفادة من حقيقة وجود هاذين الدائين العضالين وما يمثلانه من توسيع لهوة الإنشقاق بين الحراطين والبيظان لتشتيت الجهود الصادقة لتلك الأقلية من هذا المجتمع التي تحاول السير على خطى الأحرار في تونس ومصر لتخليص هذا الشعب المستضعف من أنياب هذه الكلاب البرية التي تعودت على إمتصاص دمائه و نهش جسده المنهك.
إنها بوادر الرعب والهلع بدأت تنهك الجنرال الإنقلابي وأعوانه فأستدبروا الجموع الغاضبة هربا دون يعلموا بأن خبثهم هذا سيؤدي بهم إنتحار جماعي غير مأسوف عليهم.

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

http://www.mauritanidees.fr/La-France-la-Mauritanie-et-l-organisation-terroriste-Alqaeda-au-Maghreb-Islamique-AQMI--qui-tient-qui_a10549.html

aziz EST UN iNSTRUMENT A LA SOLDE DU NEOCOLONIALISME

غير معرف يقول...

اسفرت عملية بيع بالمزاد العلني أجرتها لجنة مسؤولة عن بيع القطع الارضية بساحة بلوكات عن جني الخزينة العامة للدولة مبلغا قدره 5 مليارات 635 مليون أوقية اثر عملية بيع بالمزاد العلني العمومي وفاقت هذه المبالغ التوقعات بأضعاف مضاعفة وقد بيعت لشركات وطنية ورجال أعمال وطنيين على أن يتم تسديد المبالغ في فترة أقل من 12 يوما وأن المدة المسموح بها لاكتمال المنشئات وفق مخطط عمراني يفرض على المستفيد استغلال القطعة بشكل نهائي في حدود ثلاث سنوات.
وأكد دفتر الالتزامات أن عدم التقيد بأي شرط من الشروط الفنية والمالية لهذه الصفقة يجيز إلغاءها بصورة فورية.
وحسب ناطق مقرب من اللجنة المسؤولة عن البيع فإنه كان من المتوقع بيع المتر الربع الواحد من هذه المساحة ب 200 الف أوقية لكن شفافية العملية وفتحها امام المتنافسين الراغبين في شراء القطع رفعت سعر المتر المربع الى 600 الف اوقية
واعتبر المصدر أن المنافسة الشفافة غير المسبوقة في هذه العملية جنبت هذه المساحة الحيوية والاستراتيجة من أن تكون عرضة لاستيلاء النافذين عليها مقابل مبالغ زهيدة وهو ما عهدناه في فترات سابقة حيث بيعت شركات ضخمة بمبالغ زهيدة ورمزية حسب تعبير المصدر.
ويذكر أن القطع التي تم بيعها أمس تنقسم الى ثمان مقاطع

quel scandale!!!!
http://www.mauritanid.net/spip.php?article6444